لماذا اختيارنا؟
منذ أكثر من 40 عاما كان هناك اسم واحد هو الأكثر ارتباطا بالأمراض الجلدية والعناية بالبشرة في مملكة البحرين، وهذا الاسم هو الدكتور خليل العريض، مؤسس مركز ألور (مركز العريض للطب التجميلي والليزر)، ومن خلال تفانيه ومثابرته تم الاعتراف بأهمية الحالات والقضايا الجلدية من قبل وزارة الصحة في المملكة، وقد دفعته دراسته ومعرفته بالمجال لإنشاء مقره الأول للأمراض الجلدية في ما يعرف اليوم باسم مجمع السلمانية الطبي، ومن خلال جهوده، استطاع الدكتور خليل العريض تركيز الاهتمام الطبي الجاد على مختلف المشاكل المرتبطة بالأمراض الجلدية من حب الشباب والصدفية إلى الميلانينية والعلاقة بين الشامات وأنواع مرض السرطان.
واليوم وفي جميع أنحاء العالم، امتد مجال الأمراض الجلدية خارج حدود الرعاية الطبية لتعزيز لعمليات التجميل، ومع ذلك، وفي مركز ألور (مركز العريض للطب التجميلي والليزر) نحن لا نغفل عن حقيقة أن كل العلاجات التي تبذل في سبيل إصلاح الجلد، وتسهيل الحالات الجلدية أو جمال البشرة، يجب أن تجري في بيئة سريرية عالية وتحت إشراف ممارسين مدربين طبيا ومن ذوي الخبرة.
نبذة تاريخية عن مركز ألور (مركز ألور العريض للطب التجميلي والليزر)
عندما كان مجرد طالب في المدرسة، شهد خليل العريض قريباً له يعاني بشدة من مرض جلدي لم يكن له علاج متاح في أي مكان في البحرين، ولذلك قرر منذ تلك السن المبكرة أن يبحث عن وسيلة لمساعدة الآخرين أمثال قريبه،
ركز على أن يصبح طبيباً وقد حقق هدفه عام 1969 من جامعة الإسكندرية في مصر، وأتبع ذلك دراسة عام ونصف في لندن، المملكة المتحدة حيث تخصص وبعد ذلك ذهب لإكمال الدراسات العليا في الجامعة الأميركية في بيروت.
وقد أدى اهتمام و التزام الدكتور خليل برعاية وعلاج الحالات الجلدية في المملكة دورة في إنشاء قسم الأمراض الجلدية في مستشفى السلمانية في ذلك الوقت، ثم بدأ بعد ذلك وأسس مقراً للأمراض الجلدية من أجل تعليم و تدريب المقيمين وأطباء الأسرة على الظروف والمخاوف التي تتعلق بالجلد.
وكانت هذه الرغبة في البقاء دائما متصلاً بالتطورات الدولية، والتي كانت وراء مبادرات الدكتور خليل لتقديم العديد من العلاجات الجديدة إلى البحرين، وفي 1974-1975 قدم العلاج بالتبريد لعلاج البثور، والآفات الجلدية، والتقرن الأخرى، وقدم أيضا معدات PUVA (Ultra Light Therapy A & B) الأولية لحالات لأكزيما، الصدفية، البهاق والحالات المماثلة، وعندما يتعلق الأمر بالليزر الآن في كل مكان وعلاجات ترددات الراديو، كان الدكتور خليل في طليعة من أدخولها إلى المملكة.
على الرغم من أنه كان مهتم بشكل كبير بالعلاجات الطبية، كان الدكتور خليل منفتحاً على احتياجات المرضى للتجميل معترفاً بأهمية احترام الذات والثقة في العلاج الشمولي للفرد، وقد ألهمه هذا تقديم الميزوثيرابي لإنقاص الوزن وتخفيض السيلوليت إلى البحرين.
واليوم، هناك تحول كبير نحو الجمال والتجميل، فالنساء وحتى الرجال يلجأون إلى الإجراءات والمعالجات لتحسين مظهرهم، وكما يقول الدكتور خليل "خلال كل العلاجات التي نقدمها، نحن نسعى جاهدين في مركز ألور (مركز ألور العريض للطب التجميلي والليزر) لتحسين حالات الجلد وتعزيز الجمال مع الحد الأدنى من الآثار الجانبية.
الرسالة
في مركز ألور (مركز العريض للطب التجميلي والليزر) نحن ملتزمون بتقديم الخبرة العالية لتحسين وتعزيزجمال بشرتك، ومفهومنا هو توفير العناية بالبشرة الخبراء والتجميل في بيئة موثوقة تجعل مرضانا يشعرون باليسر، والراحة والثقة، وإنه من دواعي سرورنا في مركز ألور (مركز ألور العريض للطب التجميلي والليزر) أن نقول إننا نرسي معايير جديدة للتميز في العناية بالبشرة الجمالية ونسعى لتحسين فعالية وسلامة العلاج السريري والتجميلي.